🌏التعامل بين الناس 1🌏
السوء يرجع الي السوء
.... رجل فقير زوجته تصنع الزبدة
وهو يبيعها في المدينة لإحدى البقالات
وكانت الزوجة تعمل الزبدة على شكل كرة وزنها كيلو ..
هو يبيعها على صاحب البقالة ويشتري بثمنها حاجات البيت.
وفي أحد الايام شك صاحب المحل بالوزن .. فقام بوزن كل كرة من كرات الزبده فوجدها (900) جرام .
فغضب من الفقير .
عندما حضر الفقير في اليوم التالي قابله بغضب وقال له :
لن أشتري منك ؛ لأنك تبيعني الزبدة على أنها كيلو ، ولكنها أقل من الكيلو بمئة جرام !!
حينها حزن الفقير ونكس رأسه ثم قال :
نحن يا سيدي لا نملك ميزاناً ، ولكني اشتريت منك كيلو من السكر وجعلته لي مثقالاً ؛ كي أزن به الزبدة
تأكد أن مكيالك سيكال لك به .
مهما عملت سيئة سترد إليك ومهما فعلت خير سيرد لك
قصة عجيبة :سوء ظن البشر
شاهد عيان يروي قصة شاهدها
هو راكب في احدى الباصات لفت انتباهه شاب في السادسة عشر من عمره وهو يتلقى مكالمة هاتفية واردة أثارة غضب الركاب بسبب الكلمات التي كان يتناولها في الحديث ، حيث كانت نبرة صوته بالحديث مختلفة واسلوب خطابه مختلف وهو يتناول كلمات غزلية ورومنسية جداً (احبك - يا عمري - يا روحي - تمنيت احضانك - ولمسات يديك - فديتك يا غالية - ياعيوني ..... الخ من الكلمات التي كانت على لسان الشاب والبسمة مرسومة عليه) وهناك امرأة في المقدمة كانت تستغفر الله على هذا الجيل الصاعد الذي لا يمتلك حتى ذرة خجل او حياء ، وكنت انا بجانب ذلك الشاب أحاول أن اجعله يخفض من صوته بدون جدوى وهو في قمة الراحة والسعادة، حيث كان غير مبالياً بما يجري حوله من نظرات إحتقارية وهمسات ساخره حتى بدأت المكالمة على وشك الإنتهاء والركاب في بالغ الصبر ، وعند ختام المكالمة قال الشاب (حماكي الله يا امي - يا حبيبيتي - أدعي لي يا امي بالتوفيق حتى أعود بسلام وسأبوس رأسك وقدميك) ساعتها انصعق الركاب جميعاً وكأنهم خجولين من سوء تفكيرهم ومن حال ابنائهم ، اما المرأة التي كانت تستغفرالله من قلة ادب الشاب ماكان منها الا ان اوقفت الباص وعيونها تدمع وتوجهت لتقبل رأس الشاب والاخرين ينظرون اليها وهم في قمة التوتر والدهشة من موقف الشاب العظيم ، فقاموا بتحيته ومدحه على ما يقوم به من بر والدته ، وقال له احدهم هل تعلم انك تركت شي ثمين ؟ فتعجب الشاب ويقول وما هو ؟ فقال له لقد تركت فينا درساً عظيماً مؤثراً ونادر من نوعه وهو بر الوالدين ... وقال أين نحن من هذا الشاب ؟ وأين ابنائنا ؟؟؟ ودموع الرجل تتساقط بشدة وهو يقبل رأس الشاب بشدة..
أحسن الظن في الناس افضل كثير من أن تسئ الظن فيهم ..
قم بتطبيق مبدأ ( حسن النية )
إخواني وأخواتي الأعزاء .. الأم نعمه فلا تخسرها وهي غير راضيه عنك وحينها تندم برحيلها
إمرأه لا تنام مع زوجها 16 سنة :
فضلا ً اقرأوا هذه القصة المؤثرة:
تقول إحدى الداعيات أنها كانت تلقي محاضرة في إحدى المراكز، وكانت المحاضرة عن فضل الصدقة. وبعد انتهاء المحاضرة قامت الحاضرات بالتبرع بما هو موجود معهن من نقود أو حلي. وتقول الداعية: أتتني إحدى الحاضرات وأعطتني عقداً من الذهب كانت تلبسه، وتقول بأنه كان ثميناً ومليئاً بالألماس. رفضت هذه الداعية أن تأخذه في البداية نظراً لكون العقد ثميناً جداً، لكن هذه المرأة أصرت عليها أن تأخذه، وقالت للداعية بأن هذا العقد غالي عليها ولكن لن تبخل به في سبيل الله.
فأخذته الداعية مع مجموعة المجوهرات لأحد محلات الذهب لبيعه والتصدق بثمنه، فقال لها البائع بأنه يجب أن يزيل الفصوص ثم يزن الذهب لبيعه. وعندما انتهى من نـزع الفصوص أراها شيئاً غريباً شعر وأظافر تحت الفصوص.
وتقول الداعية: كنت في شغف لمعرفة قصة هذه المرأة، فألقيت محاضرة ثانية في نفس المركز وأتت صاحبة العقد، وبعد انتهاء المحاضرة أتت للداعية وقالت لها بأنها شعرت بارتياح كبير بعد الصدقة، فأرتها الداعية الشعر والأظافر _ عمل سحر _ وأخبرتها كيف وجدتها. فقالت المرأة: هل تصدقين أن لي 16 عاماً أعيش مع زوجي وأولادي كالأغراب لا علاقة بيني وبينهم، وعندما تصدقت بالعقد فجأة عادت الأمور كما كانت واجتمعنا لأول مرة على سفرة واحدة ونمت مع زوجي وكأن شيئاً لم يكن، وأن هذا العقد هدية من أعز صديقاتي!!.
عرفتوا حين يقولوا : "احذر عدوك مرة وصديقك ألف مرة".
يقول الدكتور عبد العزيز التميمي: من أقوى أسلحتي بعلاج الناس نفسياً أو عضوياً من هم أو مصيبة، سؤال بسيـــط جداً هل تصدقت اليوم؟. هل أطعمت أي مخلوق؟. هل تصدقت كي ترى السعادة وَالراحة وَالفرج؟. كسرة خبز ...يومياً على الأقل!. هل تستطيع فعل ذلك؟. نعم...
إنها الصدقة...كلنا يريدها "وتبسمك في وجه أخيك صدقة" فالإنسان المعافى يحتاجها قبل المريض، وَالمريض بعد المرض، وَالأحياء يفعلونها عن الأموات. وأنت تتصدق قل: (اللهم إن هذه الصدقة عن كل مسلم وَمسلمة وَمؤمن وَمؤمنة الأحياء منهم وَالأموات) كي تأخذ الأجر عن مليارات المسلمين، "بإذن الله تعالى". 
لماذا فضلت سكرتيرتي ؟
الأسبوع الماضي كان عيد ميلادي
عندما استيقظت كنت أشعر بتوعك بسيط
قمت بالذهاب لطاولة الطعام على أمل أن تهنئني زوجتي بعيد ميلادي ¸!
ولكنها لم تفعل ¸ بالكاد قالت 'صباح الخير' !
قلت في نفسي 'أهذا هو الزواج' ¸!!
قلت في نفسي ربما يهنئني أطفالي
ولكنهم ايضا تناولوا إفطارهم بدون أي كلمة !
ركبت سيارتي وتوجهت للمكتب
ونفسيتي محبطة ¸ وعندما دخلت المكتب
وإذا بسكرتيرتي تحييني بوجه ضاحك
وتقول ؛ صباح الخير ¸ عيد ميلاد سعيد !
شعرت بتحسن لأن أحدهم
تذكر عيد ميلادي على الأقل ¸!
عملت حتى الساعة الواحدة ظهرا
وإذا با لسكرتيرة تدخل علي في المكتب
وتقول : انه يوم جميل ¸ لنذهب إلى الغداء سوية
فكرت في نفسي . .
فعلا ¸ إنه يوم جميل وهو عيد ميلادي !
فذهبنا إلى الغداء ¸ ولكن السكرتيرة
اقترحت الذهاب إلى مطعم آخر غير الذي نأكل فيه في العادة ¸ وكان مكانا جميلا وهادئا وفيه خصوصية كبيرة ..
تناولنا الغداء ¸ وأثناء عودتنا
قالت لي السكرتيرة : إنه يوم جميل ¸!
ليس من الضروري أن نذهب للعمل مرة أخرى ¸ أليس كذلك ¸!؟ .. فكرت في نفسي . . .
'وما الضرر إنه عيد ميلادي !
فوافقت وسألتها إلى أين تريد الذهاب ¸!
فاقترحت شقتها .. فوافقت
بدأت أفكر في نفسي ¸ ماذا تريد هذه السكرتيرة !
ولكنه عيد ميلادي ¸! وأستحق فيه بعض التشويق والإثارة والمتعة ¸!
عندما دخلنا شقتها ¸ طلبت مني أن آخذ راحتي
وقالت : أنها ستذهب لغرفة النوم
لتغير ملابسها لتلبس شيئا أكثر راحة !!!!
بعد دقائق معدودة فإذا هي تخرج من غرفة النوم :
حاملة كعكة عيد ميلاد كبيرة ومعها
زوجتي وأولادي وعدد من أصدقائي وكلهم يغنون
( سنة حلوة ياجميل ) !!!
كل هذا حدث :
وأنا جالس على الاريكة في صالتها
هنالك شاب أمه في المستشفى..
وأدخلت للعناية المركزة
وفي يوم من الأيام صارحه الأطباء
بأن حال والدته ميؤوس منها وأنها في أي لحظة تفارق الحياة
وخرج من عند أمه هائما على وجهه
وفي طريق عودته لزيارة والدته
وقف في محطة البنزين
وهو ينتظر العامل ليضع البنزين في سيارته
رأى تحت قطعة كرتون قطة قد ولدت قططا صغاراً
وهم لا يستطيعون المشي
فتساءل!!!!!
من يأتي لهم بالطعام وهم في هذه الحال..؟
فدخل للبقالة
وأشترى تونة
وفتح العلبة ووضعها للقطة وأنصرف للمستشفى
وعندما قدم للعناية مكان تنويم أمه
لم يجدها على سريرها فوقع ما في يده
فاسترجع وسأل الممرضة
أين فلانة..؟
فقالت تحسنت حالتها فأخرجناها للغرفة المجاورة
فذهب لها
فوجدها قد أفاقت من غيبوبتها
فسلم عليها وسألها
فقالت أنها رأت وهي مغمى عليها
قطة وأولادها رافعين أيديهم يدعون الله لها
فتعجب الشاب..
فسبحان من وسعت رحمته كل شيء
سبحان الله الصدقةدفعت بلاء بإذن الله
(داووا مرضاكم بالصدقه)
هذه فقط علبة تونه والرسول صلى الله عليه واله وسلم قال:
( إتقوا النار ولو بشق تمرة)
سبحان الله..
...............................
أقرأ المزيد من القصص بالضغط علي الزر التالي :عرض الصفحة التالية: تعامل الناس 2 🍎هل تريد المشاركة في فيسبوك🍎 